"التي تطلع على الأفئدة"، أي التي يبلغ ألمها ووجعها إلى القلوب، والاطلاع والبلوغ بمعنىً واحد، يحكى عن العرب: متى طلعت أرضنا؟ أي بلغت. ومعنى الآية: أنها تأكل كل شيء منه حتى تنتهي إلى فؤاده، قاله القرظي والكلبي.