( لا يسمعون حسيسها ) يعني صوتها وحركة تلهبها إذا نزلوا منازلهم في الجنة والحس والحسيس الصوت الخفي : ( وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون ) مقيمون كما قال ( وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين ) ( الزخرف 71 ) .