قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنتُمْ شُهَدَاءُ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (99)
«قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ» انظر إعراب الآية السابقة من اسم موصول في محل نصب مفعول به آمن فعل ماض والجملة صلة «تَبْغُونَها عِوَجاً» فعل مضارع والهاء مفعول به والواو فاعل عوجا حال وجملة تبغونها عوجا في محل نصب حال ثانية «وَأَنْتُمْ شُهَداءُ» مبتدأ وخبر والجملة حال ثالثة «وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ» ما الحجازية ولفظ الجلالة اسمها وخبرها المجرور لفظا بالباء الزائدة ، المنصوب محلا والجملة في محل نصب حال أيضا «عَمَّا» الجار والمجرور متعلقان بغافل «تَعْمَلُونَ» فعل مضارع وفاعل والجملة صلة الموصول.