( إلى ربك يومئذ المستقر ) أي مستقر الخلق .
وقال عبد الله بن مسعود : المصير والمرجع ، نظيره : قوله تعالى : إلى ربك الرجعى ( العلق - 8 ) " وإلى الله المصير " ( آل عمران - 28 ) ( النور - 42 ) ( فاطر - 18 ) .
وقال السدي : المنتهى ، نظيره : وأن إلى ربك المنتهى ( النجم - 42 ) .