وقال في هذه القصة : ( وأزلفنا ) أي : هنالك ( الآخرين ) .
قال ابن عباس ، وعطاء الخراساني ، وقتادة ، والسدي : ( وأزلفنا ) أي : قربنا فرعون وجنوده من البحر وأدنيناهم إليه .