( قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين )
وهكذا كانت شريعة إبراهيم : أن السارق يدفع إلى المسروق منه . وهذا هو الذي أراد يوسف ، عليه السلام