القول في تأويل قوله تعالى : وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى حِينٍ (178)
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم : وأعرض يا محمد عن هؤلاء المشركين، وخلهم وقريتهم على ربهم ( حَتَّى حِينٍ ) يقول: إلى حين يأذن الله بهلاكهم .