القول في تأويل قوله تعالى : وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)
يقول تعالى ذكره: ونسهلك يا محمد لعمل الخير وهو اليُسرَى، واليُسرَى: هو الفُعلى من اليسر.