وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا (3(
وإنما أظهر اسم الجلالة في قوله : { وينصرك الله } ولم يكتف بالضمير اهتماماً بهذا النصر وتشريعاً له بإسناده إلى الاسم الظاهر لصراحة الظاهر والصراحة أدعى إلى السمع ، والكلام مع الإظهار أعلق بالذهن كما تقدم في { ليغفر لك الله } .