لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (9) ويتعلق { لسعيها } بقوله : { راضية } ، و { راضية } خبر ثاننٍ عن { وجوه } .
والمراد بالسعي : العمل الذي يسعاه المرء ليستفيد منه . وعبّر به هنا مقابل قوله في ضده { عاملة } [ الغاشية : 3 ] .
والرضى : ضد السخط ، أي هي حامدة ما سعته في الدنيا من العمل الذي هو امتثال ما أمر الله به على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم