فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (150) وقوله : { فاتقوا الله وأطيعون } مفرع مثل نظيره في قصة عاد .
والمراد ب { المسرفين } أيمة القوم وكبراؤهم الذين يُغْرَونهم بعبادة الأصنام ويبقونهم في الضلالة استغلالاً لجهلهم وليسخروهم لفائدتهم .