قوله تعالى : أم من هذا الذي يرزقكم أي يعطيكم منافع الدنيا . وقيل المطر من آلهتكم .
إن أمسك - يعني الله تعالى - رزقه .
بل لجوا أي تمادوا وأصروا .
في عتو طغيان
ونفور عن الحق