قوله تعالى : إن نقول إلا اعتراك أي أصابك .
بعض آلهتنا أي أصنامنا .
بسوء أي ( بجنون لسبك إياها ) ، عن ابن عباس وغيره . يقال : عراه الأمر واعتراه إذا ألم به . ومنه وأطعموا القانع والمعتر .
قال إني أشهد الله أي على نفسي .
واشهدوا أي وأشهدكم ; لا أنهم كانوا أهل شهادة ; ولكنه نهاية للتقرير ; أي لتعرفوا
أني بريء مما تشركون أي من عبادة الأصنام التي تعبدونها .