ثم كان علقة أي دما بعد النطفة ، أي قد رتبه تعالى بهذا كله على خسة قدره . ثم قال : فخلق أي فقدر فسوى أي فسواه تسوية ، وعدله تعديلا ، بجعل الروح فيه