دلهم على قدرته على البعث ; أي قدرتنا على إيجاد هذه الأمور أعظم من قدرتنا على الإعادة .
والمهاد : الوطاء والفراش .
وقد قال تعالى : " الذي جعل لكم الأرض فراشا " [ البقرة : 22 ] وقرئ " مهدا " .
ومعناه أنها لهم كالمهد للصبي , وهو ما يمهد له فينوم عليه