فأذاقهم الله الخزي في الحياة الدنيا
وقال المبرد : يقال لكل ما نال الجارحة من شيء قد ذاقته ، أي : وصل إليها كما تصل الحلاوة والمرارة إلى الذائق لهما . قال : والخزي من المكروه ، والخزاية من الاستحياء . " ولعذاب الآخرة أكبر : أي مما أصابهم في الدنيا " لو كانوا يعلمون " .