قوله تعالى : يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل تقدم في آل عمران .
وهو عليم بذات الصدور أي : لا تخفى عليه الضمائر ، ومن كان بهذه الصفة فلا يجوز أن يعبد من سواه .