ثم ختم- سبحانه- قصة هؤلاء الطغاة، بمثل ما ختم به قصة قوم نوح، من تذكير للناس بما أصاب هؤلاء الظالمين من عذاب أليم، ومن دعوتهم إلى الاعتبار بقصص القرآن، وزواجره ووعده ووعيده.. فقال- تعالى-: فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ.