قيل : الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد الأمة .
وقيل : للجميع .
وذلك أن المسلمين قالوا : هؤلاء الكفار لهم تجائر وأموال واضطراب في البلاد , وقد هلكنا نحن من الجوع ; فنزلت هذه الآية .
أي لا يغرنكم سلامتهم بتقلبهم في أسفارهم .