فقد كذبوا أي أعرضوا ومن أعرض عن شيء ولم يقبله فهو تكذيب له . فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون وعيد لهم ; أي فسوف يأتيهم عاقبة ما كذبوا والذي استهزءوا به .