فأرادوا به كيدا أي بإبراهيم . والكيد المكر ، أي : احتالوا لإهلاكه . فجعلناهم الأسفلين المقهورين المغلوبين ، إذ نفذت حجته من حيث لم يمكنهم دفعها ، ولم ينفذ فيه مكرهم ولا كيدهم .