فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أى فاحكم بقدرتك العادلة بيني وبينهم حكما من عندك، تنجي به أهل الحق، وتمحق به أهل الباطل.
وسمى الحكم فتحا، لما فيه من إزالة الإشكال في الأمر، كما أن فتح الشيء المغلق يؤدى إلى إزالة هذا الإغلاق. ولذا قيل للحاكم فاتح لفتحه أغلاق الحق.