وَأَدْخَلْناهُ أى: لوطا فِي رَحْمَتِنا أى: في أهل رحمتنا في الدنيا والآخرة إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ الذين سبقت لهم منا الحسنى.
ثم ذكرت السورة الكريمة جانبا من قصة نوح مع قومه. قال- تعالى-.