وَأَدْخَلْناهُمْ بفضلنا وإحساننا فِي رَحْمَتِنا التي وسعت كل شيء إِنَّهُمْ مِنَ عبادنا الصَّالِحِينَ لحمل رسالتنا، وتبليغها إلى أقوامهم بصدق وصبر وأمانة.
ثم ساق- سبحانه- بعد ذلك جانبا من قصة يونس- عليه السلام- فقال: