والمراد بأهله في قوله- تعالى-: وَنَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ الذين آمنوا معه.
أى: ونجيناه وأهله الذين آمنوا معه- بفضلنا وإحساننا- من الكرب العظيم، الذي حل بأعدائه الكافرين، حيث أغرقناهم أجمعين.